5 Easy Facts About التعلق العاطفي المفرط Described
5 Easy Facts About التعلق العاطفي المفرط Described
Blog Article
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
تأكد من أن طفلك يتناول نظامًا غذائيًا صحيًا مليئًا بالحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبروتين الخالي من الدهون.
من المهم اختيار المعالج الأنسب لاحتياجاتك، ويمكن القيام بذلك من خلال:
التثقيف فيما يتعلق بالعلاقات وأنواعها وطرائق التعامل ورسم الحدود فيها، وكيف تكون صحية ومتى تكون مَرَضية وسامة.
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه”.
وتابع: "التعلق العاطفي هو الرابط النفسي العميق الذي ينشأ بين شخصين، ويعبر عن الحاجة المستمرة إلى قرب الآخر، والاعتماد عليه عاطفيًا"، مشيرا إلى أنه يظن الكثيرون من علماء النفس أن التعلق العاطفي يتشكل منذ الطفولة، حيث يبدأ الفرد في بناء روابط عاطفية مع الأشخاص الذين يعتنون به، مثل الوالدين أو الأشخاص المقربين، إلا أنه مع مرور التعلق العاطفي الوقت، يتطور هذا التعلق ليشمل الأشخاص في العلاقات الاجتماعية والزوجية.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
قبول النقص: فهم أن كل شخص لديه جوانب بحاجة للتحسين، وهذا جزء طبيعي من الحياة.
الرئيسية صحتك ما معنى «التعلق العاطفي»؟.. استشاري علاقات زوجية يوضح
إنَّ التعلق العاطفي كما أسلفنا عائد في كثير من الأحيان إلى ضعف تقدير الفرد لذاته وربط قيمته برضى الشريك عنه؛ لذا نورد فيما يأتي بعض طرائق التخلص من التعلق العاطفي، والتي يمكن للفرد أن يطبقها على نفسه:
هذا النوع من التعلق ينشأ عندما يطور الفرد رابطًا عاطفيًا غير سليم، مما يجعله يعتمد بشكل مفرط على شخص آخر لتلبية احتياجاته العاطفية.
تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.